رداً على:
14 نيسان (أبريل) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
كفى استهتاراوعبثا وتلاعبا على عقول لحراطين فالوقت لم يعد يسمح بالتفرد على حقوقهم المسلوبة،الصبورون الحمالون للأثقال والمشاق والمتاعب ظلموا نهارا جهارا بالليل بالغسق بالفجرففي كل لحظة ظلم للحراطين،عسى الفرج يأتي قريبا وأي فرج،فرج انقشاع عهد الظلم والرجوع إلى الحق وإعلان التوبة من الظلم المسلط على رقاب شريحة لحراطين،فما أصبرهم على العذابات حرموا من الوظائف من الإكتتاب في الجيش من أن يكونوا رؤساء وحدات عسكرية من أن يكونوا مديرين جهويين للصحة والتعليم،حرموا من أن يكونوا ولاة على الرغم من وجود وإل واحد، حرموا من أن يكونوا حكاما،من أن يكونوا رؤساء مراكز إدارية بل (...)