رداً على:
16 نيسان (أبريل) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
أقول وأكرر، لن تكون هناك حكومة وحدة وطنية ما دمت في السلطة. هذه هي الخلاصة التي خرجنا بها من مؤتمر الرئيس الصحفي، وهو المؤتمر الذي لم تدع له القلم كالعادة. منذ وصول ’قائد التصحيح’ (الذي اكتسب لقبا جديدا هو حفار الآبار) إلى السلطة لم يمنحنا شرف أن نطرح عليه سؤالا أو نغطي أيا من نشاطاته. تكررت هذه الجملة أكثر من ثلاث مرات على لسان ولد عبد العزيز من أجل تجنب مثل هذا المصير السيء.
طريقة أخرى لترتيب المشهد قبل بدء الحوار مع المنتدى، والإيعاز لمن يتمسكون بهذه الفكرة في المعارضة بأن عليهم التخلي عنها. غير أنه ألمح إلى استعداده للتنازل عن موعد الانتخابات الأصلي في (...)