رداً على:
16 نيسان (أبريل) 2014 15:23, بقلم مواطن مغترب من كيفه
إننا نعلم علم اليقين أن نظام ول عبد العزيز نظام متمصلح ولا يهمه إلا مصالحه : أما جاليتنا فى آنغولا ذات النفع العام على موريتانيا والنفع الخاص على المناطق الشرقيه أعنى الولايات السبع الشرقيه من الوطن الحوضين العصابه تكانت لبراكنه غورغل وكيدماغه فإنها ستكون عرضة أكثر لمواقها السياسيه ضد هاذا النظام المستبد والذى لايتوانا فى النيل من خصومه سواء على المستوى الفرد أو على المستوى الجماعى لأن مصلحة النظام فوق الوطن والمواطن وهاذه هي فكرته: