رداً على:
19 نيسان (أبريل) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
بعد دراسة وتحليل شاملين لما تعيشه موريتانيا من أوضاع راهنة تجعل من واجب كل مواطن مخلص يحرص علي امن واستقرار وطنه ومواطنه أن يتوجه بنداء لكافة القوي الفاعلة لتحكيم العقل علي العاطفة والنظر بعين ثاقبة ووضع المصلحة العليا للبلد فوق كل الاعتبارات والمصالح الذاتية بغية الإبحار بسفينة موريتانيا إلي بر الأمان .
ومن هنا نقترح علي جميع المتحاورين أن يكونوا على دراية تامة بحساسية المرحلة وخطورة الأوضاع في العالم الإسلامي والعربي والإفريقي لأنه من البديهي أن الكل يتأثر بمحيطه ومن المستحيل أن نظل نشكل استثناء.
لذا علينا أن نبحث عن ما يمكن أن يتنازل عنه كل منا للأخر (...)