رداً على:
17 نيسان (أبريل) 2014 14:27, بقلم محمد الامين السالم
هذ المقال أهم مصادر التهديد ويقدم معالم الحل السياسي المنشود و هذا يبين خبرة ما يسمى الحركة الوطنية الديمقراطية في خوض المعارك السياسية لتبرير المواقف القاديمة. لا كن الخطر، في عدم قدرة الكثيرين على رؤية الصورة بشكل كامل وقراءة الواقع بكافة أبعاده. فكل فريق يتمحور حول رؤيته التفسيرية الخاصة لما يدور في مخيلته ويرغب في إخضاع الطرف الآخر له بشكل كامل. إن تخندق كل فصيل وراء رؤية تفسيرية خاصة به يحول دون نتائج مرضية لأي حوار او نقاش جاد من شئنه إجاد حل