رداً على:
8 تشرين الأول (أكتوبر) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
تشكو أغلب أحياء مدينة كيفه من العطش شبه المستمر (9 أشهر سنويا ) في شكل مثير للاستغراب ، حيث نجد أسرتين وحتى حيين متجاورين أحدهما غارق في الماء والثاني هالك من العطش والعذر الذي تقدمه الشركة هو طبيعة التضاريس إلا أن الحقيقة أبعد من ذلك فحسب المعلومات المتوفرة توجد مياه كافية لسقاية المدينة ولكن الإرادة غير متوفرة وذلك لأسباب :
أولها: عدم توفر شركة المياه علي مصدر طاقة مستقل يمكنها من ضخ الماء مما ألجأ شركة الكهرباء إلي إقامة خط كهرباء من الجهد العالي داخل المدينة رغم خطره الواضح على السكان.
ثانيا : عدم تغطية أغلب أحياء المدينة حيث لا توجد توصيلات أصلا (...)