رداً على:
28 نيسان (أبريل) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
أن تقع عملية سطو من العيار الثقيل فى شهر واحد من قبل اللصوص فى ثان مدينة بعد انواكشوط من حيث كثافة السكان و شساعة المساحة، ويلوذون بالفرار و يتفلتون من قبضة الأمن ويتوارون عن عيونه، فهذا أمر طبيعى و منطقى ومفهوم، لأن المجرم ينقض بغتة على الضحية كالوحش، ويفر إلى وكره في لمح البصر، ويبقى الأمن يطارده من جحر إلى جحر حتى يشتد عليه الخناق ويضيق عليه الأفق، لكن أن يعاود فى الأسبوع أكثر من مرة بوقاحة وجرأة فائقة وطمأنينة خيالية، كموجة( سرقات ليلية في سوق الجديدة وتم الاستيلاء على ملايين)وكالة كيفه 8/04(وعمليات سطو على عدد من المحال التجارية )وكالة كيفه 19/04 ،بل (...)