رداً على:
14 حزيران (يونيو) 2014 11:13, بقلم مواطن
كيفه :أسبوع من الحملة أحادية المشهد وتخوف شديد من انخفاض نسبة المشاركة مضى أسبوع علي الحملة الرئاسية الجارية في جو من الخوف والترقب لدى القائمين عليها وغياب شبه تام إن لم نقل تعطل المصالح الجهوية وزيادة معاناة المواطنين في جميع المجالات والتسابق المحموم للسياسيين امام مقر حملة المرشح المنتهية ولايته في احادية للمشهد وانعدام المنافسة وخلود السياسيين إلي الفنادق طلبا للمكيفات وكؤوس الشاي والأحاديث الجانبية والأسئلة عن موارد الحملة ومخصصاتها نهارا والدعوات لليلية للطاقم لحضور سهرة " الفلانيين" او السياسي إذ كل ليلة ثلاثة أو اربعة سهرات تبدأ بتمجيد جهة المنظم واستعراض قدراته والتقليل من شأن الأخرين لتنتهي بخطاب لمنسق حملة المرشح المنتهية ولايته يهاجم فيها المعارضة المقاطعة (...)