رداً على:
30 حزيران (يونيو) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
أين نحن من عزة شيوخ قبائلنا، والرحمة في قلوب وجهائنا، حين يدعون الناس إلى الضيعة، والتحلي بأخلاق السفلة، فهذا شيخ يتنكر لمن خطف الأضواء بحزبه فأختار الانتجاع على لقاء رئيس حزبه ، والتودد للعسكر على مجاملته، وصرم حبل الود معه على وصله، وأوعز إلى أنصاره بإعلان دعمهم لمحمد عبد العزيز،ولولا رويتب أناله من الجمعية الوطنية لأعلنت استقالتي من هذا الحزب وجئتك مهرولا يا عزيز حتى ترضى ، يقول لسان حاله . وهذا شيخ يفسد وده مع جيرانه، ويقطع رحمه ، ويضارب الخصوم ، ويحشد الجموع، عسى أن يحظى بالاستئثار لديه . وهذا شيخ آخر يجمع ملايين لجلب الأصوات، من كل حدب وصوب (...)