رداً على:
25 حزيران (يونيو) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
تتوجه الأنظار منذ الإعلان عن نتائج الانتخابات الرئاسية الأخيرة إلى حكومة المأمورية الثانية وقائدها الذي ما يزال غير معروف إلى حد الآن، لكن المعطيات تشير إلى أنه من المرجح أن يكون أحد الأشخاص التاليين:
مولاي ولد محمد لقظف: الوزير الأول خلال المأمورية الأولى لولد عبد العزيز، وربما يكون هو الاوفر حظا نظرا إلى رضا ولد عبد العزيز المطلق عن أدائه طيلة فترة حكمه العسكرية ثم مأموريته الأولى، .
المفوض السامي السابق لمنظمة استثمار نهر السينغال، محمد سالم ولد مرزوك، هو أحد أبرز وجوه شريحة لحراطين الذي كان سيترشح خلال الانتخابات الماضية لكن لقاء مفاجئا جمعه بولد عبد (...)