رداً على:
17 حزيران (يونيو) 2017, بقلم الشيخ ولد مودي
تعيش مدينة كيفه ثاني أكبر مدن الوطن منذ سنتين أزمة عطش لم تعرفها منذ نشأتها ولم تكلف السلطات العمومية نفسها اتخاذ أي إجراءات للتخفيف من ذلك المشكل على السكان، والذي سبب قيام المواطنين بطلب الماء من القرى المجاورة واعتراض سيارات النقل المارة لإطفاء عطش الأطفال ، حتى سيارة صهريج أبت الحكومة منحها للمدينة رغم إلحاح إدارة الشركة.
وأمام هذا الوضع المتعلق بعصب الحياة(الماء ) لم يحرك منتخبو كيفه وأطرها على كثرتهم ساكنا ولم يعملوا أية خطوة تدل على الأقل على حسن نواياهم اتجاه أهلهم بهذه المدينة ولم يقم الأغنياء منهم ولا رجال الأعمال بشيء يساعد السكان.
لم نسمع (...)