رداً على:
31 تموز (يوليو) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
علمت (ش إلوح افش) من مصادر غير مطلعة أن الكاره والحاسد ولد فخامة القيادة الوطنية الذي يقال له بدر يتعالج في طب الصنادرة، بعد أن تخلط مع رواية ليست واضحة، قالت مصادرنا إنها ربما تكون طشة من العين.
وقال واحد إن بدر ولد عبد العزيز لم تُصبه رصاصة، وإنما تخلط مع اللحم يوم العيد، فأصبه بعض من حركة المجبنة، وأنه لم يذهب إلى طب الصنادرة، وإنما ذهب إلى ولد أوفى، فأمره بكأس من الدباغ الحامي، وشيئا من كوسي واللبن الرائب.
وقال واحد آخر إن الذي أصابته الرصاصة ليس بدرْ، وإنما واحد يشبهه فقط، وأن بدرْ يدرس الفقه وعلومه، بالإضافة إلى التجويد في إحدى المحاظر، بينما قال (...)