رداً على:
25 آب (أغسطس) 2014 02:32
الأرقام التي اوردتها الوكالة الموريتانية للأنباء صحيحة، إلا أن الجماعة التي ذهبت لإعانة المتضررين وكما عودتنا دائما تأخذ نصيب الأسد، ولا يمكنها أن توزع شيئا قبل أن تخصم منه أتعاب التنقل، فهم حملوا أنفسهم جهد هذه السفر الصعيب أترون أن ذلك لسواد عيون أهل طفرة، أنتم واهمون!!! فالخلطة بدا بالسيد المندوب الجهوي للأمن الغذائي الذي ولله الحمد شيد الدور في أرقي أحياء انواكشـــوط وانتفخت جيوبه حتى وإن كانت رياضية، أما الوالي فقطع اجازته وحريا به أن يأخذ ذلك في الحسبان ويتدبر لعده من يومه، أما التالي فغلبه ضبط أمن المدينة فكيف لتوفير الأمن لطفرة (...)