رداً على:
26 آذار (مارس) 2012, بقلم المهندس
أجمل شيء في عبد الله وادْ هو ظهره.. عندما أداره للجماهير السنغالية أطلقت زفرة ارتياح كبيرة ودخلت في ليلة ليلاء من الأفراح والأحداث الملاح. كان هذا الثمانيني الذي هدد بعمر طويل آخر من البقاء في السلطة نموذج آخر من نماذج محاولات الانقلابات والالتفاف على الديمقراطية التي تستعر في غرب القارة منذ 2008، كجزء من انعكاسات الأزمة الاقتصادية العالمية وضغطها على المشهد السياسي. وهو نفس الأمر الذي أدى إلى ربيع ديمقراطي اشتراكي في أميركا الجنوبية مع مطلع الألفية، و ربيع ديمقراطي إسلامي في العالم العربي 2011، أما في غرب إفريقيا فقد أدى إلى سطوة المؤسسة العسكرية و النخب (...)