رداً على:
1 أيلول (سبتمبر) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
تواجه بلدية كيفه أكبر أزمة في تاريخها مع تجار الماشية الذين يعتبرون أحد أهم الأوعية الضريبية للبلدية وهي الأزمة التي قادت إلى إخلاء "التيفايه" للمربط المركزي والذهاب خارج المدينة متحررين من أي سلطة لهذه البلدية ،وقد أدى ذلك إلى فوضى كبيرة في مجال تسويق المواشي ،وأضحت أكبر ثاني مدينة في البلاد بلا سوق للمواشي .
وقد أوكل عمدة كيفه السيد أمين ولد أب لمساعديه تسيير الأزمة وبقي هو في انواكشوط، ونظرا لأنه هو صاحب القرار النهائي وهو المفوض من فبل مجلسه البلدي فقد كان بإمكانه أن يتوصل إلى حل مع زبنائه من باعة الماشية .
وهاهي المفاوضات تتقدم خطوة وتتأخر عشرا (...)