رداً على:
16 أيلول (سبتمبر) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
أعلن عبد السلام ولد حرمه رئيس حزب الصواب عما أسماه مشاورات جارية لوضع رؤية جديدة للساحة وما تمر به البلاد من أزمات، وتوقع أن تستمر تلك المشاورات خلال الأيام القليلة القادمة لتفعيل كتلة أحزاب المعاهدة من أجل التناوب الديمقراطي ودورها السياسي المعتمد على الحوار وفق تعبيره. وأضاف في مقابلة حصرية مع موقع الصحراء أن كتلة أحزاب المعاهدة التي ينتمي لها حزبه "عرفت ضمورا نسبيا في الحضور لعدم إيجاد صيغة موحدة للتعامل مع الانتخابات الرئاسية السابقة، وخيبة الأمل الكبيرة في احترام نتائج الحوار بشكل عام، إلا أنها اليوم تسعى إلى تعزيز مساحة ودور الوسطية السياسية في الأزمة (...)