رداً على:
17 شباط (فبراير) 2018, بقلم الشيخ ولد مودي
أغلقت المصالح البيئية بولاية لعصابه أبوابها تقريبا وخلت من أي نشاط أو حركية إلا من حارس أو كاتب أو سائق يتردد للسؤال عن حق مهضوم.
وأضحت مقراتها في مقاطعات ولاية لعصابه الخمس قفرا بعدما استسلمت لقدرها وتلقت الضربة القاضية.
لقد افتقرت هذه المرافق الحيوية إلى الحد الأدنى من الوسائل والتجهيزات فانصرف العاملون بها إلى شأنهم، حيث لم تعد لديهم أية معدات مكتبية وتوقفت آخر السيارات لديهم بعد نزع العجلات والانتصاب على الصخور خلودا إلى المثوى الأخير.
في كيفه ، كرو، كنكوصه،باركيول وبومديد انهارت المصالح البيئية ولم يعد لها من إمكانية للقيام بأي دور ،إذ يتمحور أساس (...)