رداً على:
9 آذار (مارس) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
في مطلع التسعينيات فرضت السلطات الموريتانية على القري المتجاورة الاتفاق على نقطة وسط بينها وقامت ببناء مدارس كبيرة فبرزت إلى الوجود مدارس مكتملة يسهر على العمل فيها مجموعة من المعلمين الذين يكمل بعضهم البعض وبهذه الخطة تم ترشيد موارد الدولة إذ تم تقليص الكفالات المدرسية وتم توفير مبالغ مالية كبيرة كانت تنفق على المدارس وطواقمها حين كانت متفرقة وبهذه السياسة التعليمية تم الحد من أضرار التقري الفوضوي وكان من نتائج ذلك أيضا أن صار التلميذ يشعر بأنه يدرس في المدرسة العمومية للدولة بدل مدرسة القبيلة حين كان يرتادها في القرية وفي ذلك درس مدني هام جدا.
وما (...)