رداً على:
22 تشرين الأول (أكتوبر) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
أثار الاجتماع الثاني لما يطلق على نفسه(أهل الدشره) بمدينة كيفه الكثير من التفسيرات والتـأويلات نظرا لما يضم في مؤسسيه من أطراف وفاعلين معروفين في مقدمتهم العمدة الحالي ونائب مفوض الأمن الغذائي ووزير داخلية سابق , وكان الأمر الأكثر إثارة في هذه التظاهرة حجم الانتقاد والتذمر اللذين صدرا ضمن مداخلات بعض نشطاء هذا الحراك ممن لم يصدر على ألسنتهم من قبل غير كيل المديح والثناء على السلطات الحاكمة مهما بلغ مستوى الخدمات من ترد.
فهل يعني خلو هذا التجمع من الأوجه القبلية المعروفة التي شكلت أقطاب العمل السياسي في السابق التوجه لخلق قطب جديد أم محاولة تجاوز الأحلاف (...)