رداً على:
14 تشرين الأول (أكتوبر) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
مع تلقد فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز سدة الحكم منتصف العام 2009 انبرى لدى المواطن الضعيف البسيط بصيص امل نحو صبح مشرق واضحى المواطن بفضل الادارة الجادة للسيد الرئيس نحو البناء والتغيير يحس بأهميته ودوره المفقود ، واضحى يرى المدير والوزير بل المؤسسة برمتها بيتا يحتضنه وملجأ يأوي إليه، هذه النظرة المغايرة العقلانية تجسدت على ارض الواقع ابان المرحلة الاولى لمأمورية السيد الرئيس نتيجة لإصلاح الإدارة وتقريب الخدمات ، لكن اليوم سيادة الرئيس ومع مطلع المأمورية الثانية وبالتحديد بعيد انبثاق الحكومة الجديدة بدأت الصورة الجميلة السابقة تتعتم مخلفة للمواطن مظاهر (...)