رداً على:
18 تشرين الأول (أكتوبر) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
أكدت المعارضة الموريتانية في وثيقة سياسية أنهت تحريرها للتو وشخصت فيها واقع البلد «أن أمام موريتانيا ثلاثة خيارات لا رابع لها هي القبول بحوار جدي جامع بين النظام والمعارضة بضمانات حقيقية، أو الإنزلاق نحو الدولة الفاشلة أو الإنغماس من جديد في الإنقلابات العسكرية».
وأعدت هذه الوثيقة التي اطلعت «القدس العربي» على مسودة لها، لجنة ضمت عددا من كبار منظري المعارضة وقادة أحزابها، وهي تعتبر بداية استئناف المعارضة الموريتانية لنشاطها بعد سبات سياسي كامل استمر لعدة أشهر.
وحللت الوثيقة التي ستعرض قريبا على الهيئة القيادية لمنتدى المعارضة الموحد، حالة موريتانيا (...)