رداً على:
6 تشرين الثاني (نوفمبر) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
أيها القارئ الفطن والسامع الذقن إني أحيطك علما بقصة وقعت لي اليوم في مستشفي كيفه مؤلمة تستدعي مني ومنك أن نقف معها بتعاطف وتآزر، وهي أن مستشفانا تبرم فيه صفقات تقشعر منها الأبدان علي الموظفين دون علمهم يدفعون مبالغ كبيرة لعلاجهم في المستشفي في حين ماهي إلا تحايل منسق بين مسير المستشفي والجراحين من جهة وصندوق التأمين الصحي من جهة أخري ونهاية المأتم من يعالجك هو ممرض يعمل كمساعد في جناح العمليات وهذا النوع من الكذب اصبح ديدن بعض الجراحين في كيفه وأنا على يقين أن هذا النوع من التحايل يزداد كل يوم . وينطبق الأمر ذاته على الفحوصات والمخابر داخل المستشفي لأن (...)