رداً على:
22 نيسان (أبريل) 2016, بقلم الشيخ ولد مودي
السيد الرئيس كنت قد كتبت لكم في مقالين سابقين، ووجدت منكم آذانا صاغية وردة فعل شافية ففي رسالتي المفتوحة الأولي اشتكيت لكم من تهاون النظام بملف الأمن والإرهاب وقد وفقنا الله بوضعكم لخطة دفاعية جعلت من بلدنا مرجعا لمكافحة هذه الظاهرة ألفتاكة فجزاكم الله خيرا، عن كل نائم على كل شبر من هذا الوطن ينعم بالأمن والسلام. وفي الرسالة الثانية كتبت لكم عن الاستنزاف غير المبرر لثرواتنا المعدنية، فشكرا لكم كذلك على السياسة التي تم العمل بها لاحقا.
أما اليوم فكان بودي أن أواصل شكري وسردي للإنجازات المعتبرة التي وفقكم الله في القيام بها، إلا أنني قادم من مدينة كيفة !!!. (...)