رداً على:
9 كانون الأول (ديسمبر) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
أهي سنة تعليم حقا أم هو شعار كمثل الشعارات الماضية كرئيس الفقراء والمحرومين ومحاربة المفسدين ورئيس الشباب وشعار النظافة وتشجيع الزراعة، كل هذه الشعارات ملها المواطن من زمن المعرفة للجميع وحملات محو الأمية والمطالعة وحملة الكتاب إذ لم يلمس الشعب منها سوى الإقصاء
والتهميش ولم ترجع عليه بنتيجة ملموسة.
إن الواقع المزري والتدني الملحوظ والمحسوبية والزبونية المخيمة في قطاع التعليم بشكل عام يستوجب منا وقفة حقيقية من أجل فك اللغز وإيجاد حل فعلي لتلك المعوقات، التي من أهمها تدني مستويات الأجيال الناتج عن رداءة المناهج التعليمية والقائمين عليها، رغم انتشار ظاهرة (...)