رداً على:
17 كانون الأول (ديسمبر) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
بعد مضي أكثر من ثلاث سنوات على إنجاز الحوار الوطني و أزيد من سنتين و نصف على إنشاء المعاهدة من أجل التناوب السلمي التي أصبحت تسمى اليوم المعاهدة من أجل الوحدة و التناوب السلمي الديمقراطي، قررت الأحزاب المنضوية تحت لواء هذه الأخيرة و هي حزب الصواب ، التحالف الشعبي التقدمي و الوئام الديمقراطي الاجتماعي، إعادة تقييم الأوضاع في البلد، بمختلف أبعادها، بغية تصور آفاق جديدة للنهوض بالعمل الوطني في جو يطبعه التشاور و التفاهم في معالجة القضايا الكبرى المطروحة. من أجل ذلك سنتناول في هذا الإعلان المحاور التالية:
سمات الواقع على الأصعدة السياسية و الاقتصادية و (...)