رداً على:
18 كانون الأول (ديسمبر) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
قد يستغرب البعض دخولي هذه المرة الأولى من نوعها في خصوصيات مقاطعتي وأهلي الأقربين ( باركيول) التي عرفت بالتغني عليها وذكر محاسنها، أو التذكير بأصحاب الكفاءة بها لعلهم يجدون من يحس بهم أو يزيح عنهم ستار التجاهل ، بقلم يهتم بالأشياء الكبرى مثل قلمي الذي تستوقفه أحيانا الأشياء الخصوصية، كالضياع الذي يعيشه السكان في مقاطعة باركيول وأنبتات الصلة بينهم والنخبة التي تقتات على حسابهم، الشيء الذي سيجعل قلمي هذه المرة مشاكسا للبعض من داخل البيت الباركيولي المحبوب عندي - بدون شك - والمفتونة به حتى الثمالا، لكن تذكيرنا بنواقصنا وهفواتنا وهشاشتنا البشرية الفطرية شيء لا (...)