رداً على:
1 كانون الثاني (يناير) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
يلعب التعليم بمختلف مراحله دورا اساسيا في بلورة ملامح الهوية الوطنية لدي الشباب ، فقد جاء التعليم كعملية تجنيد وتعبئة مساندة في خلق الوعي الجماعي لدى الشباب، وقد تميز الشباب بانه اداة تغيير اساسية في كل ما يتعلق بالوضع الاجتماعي في المراحل المختلفة التي مر بها، ومما لا شك فيه ان علاقة الشباب بالهوية الوطنية اليوم باتت بحاجة إلى مدخلات تختلف عن تلك التي كانت سابقا، لذا ومن اجل الانطلاق في عملية المشاركة الشبابية في تعزيز الهوية الوطنية والمساهمة فيها والتفكير في تجديدها نحتاج إلى تعزيز مكانة قطاع الشباب ومنحه فرصة المشاركة وتمكينة من التعرف عن طريق التعليم (...)