رداً على:
5 كانون الثاني (يناير) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
بعد أيام من استقباله لرئيس التحالف الشعبي مسعود ولد بلخير، ذكر الرئيس عزيز –خلال خطابه اليوم بشنقيط- بدعوته للحوار خلال حفل تنصيبه، مجددا استعداده "التام لحوار شامل يهدف إلى تحقيق المصلحة العليا للوطن".
هل أراد الرئيس عزيز بتصريحه اليوم الاستجابة لشرط قديم جديد لدى بعض أطراف منتدى المعارضة؟ وهل يعني ذلك أن الرئيس ولد بلخير في طريقه إلى أن ينجح للمرة الثانية في جمع أطراف المشهد السياسي؟
ردة فعل منتدى المعارضة جاءت "سريعة ومتريثة" في نفس الوقت، حيث جرى التأكيد اليوم –طبقا لمصدر صحفي مطلع- على أن الرد على هذا التصريح سيكون بعد حوالي أسبوع وإن كان الترحيب (...)