رداً على:
24 كانون الثاني (يناير) 2015 18:42, بقلم الضمير المستتر
لا ينسى الموريتانيون ذلك اليوم المشهود الذي تسلم فيه فخامة الرئيس الشرعي معاوية ولد سيدي أحمد الطايع مقاليد الحكم في أرض المنارة والرباط بلاد شنقيط التي كان أهلها يعانون من الظلم والإستبداد والديكتاتورية العميا ء والقمع السياسي قبل حكم ذلك الرئيس المواطن الغيور على كرامة شعبه وهيبة مجتمعه وهما قيل عنه كلام فإن الموريتانيين سيظلون معتزين بعهده وبفترته الرئاسية المباركة التي عم فيها الخير وانتشر وتوحدت في ظلها كافة الفيئات والأطياف تحت راية دولة واحدة وموحدة دينها الإسلام وإذا كان بعضنا اليوم يتغنى بالحريات وغيرها من الكلام الفارغ الذي لا حقيقة له ويعيب على ول الطايع أخطاء أو نواقص كما يسميه البعض فإن ذلك ليس بشيئ يعير به رئيس أصلح البلاد والعباد فكلنا بشر (...)