رداً على:
2 شباط (فبراير) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
قرأنا عن الأمم السابقة والغارقة في القدم كما قرأنا عن الأمم المتحضرة وغيرالمتحضرة من لدن الحضارة اليونانية إلى اليوم كما سمعنا عن جميع الأحكام الدكتاتورية المتدينة وغيرالمتدينة والقانونية وغيرالقانونية في الدول الغربية والشرقية،وأطلعنا القرآن الكريم على حياة أمم لم نكن نعرفهم وبين لنا طريقة عيشهم وسوسهم لشعوبهم ولم نقتصرعلى ذلك بل عرفنا نماذج من حياة الجن ذلك العالم الغامض الذي لم يجعل الحبل على الغارب إلا له،فلا علاقات إجتماعية تربطه ولا للحقوق الوجودية من مكان بين ظهرانه عرفنا هذا وقرأنا عن ذاك كماعرفنا غير ذلك وقارنا وقسنا الأمورعلى أشبابها،ودعانا الفضول (...)