رداً على:
15 شباط (فبراير) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
علمت (ش إلوح افش) والله تعالى أعلم، أن فخامة القيادة الوطنية الذي طالت غيبته، قد قرر التجول في تيرس على ظهر جمل معلوم، وأنه زار جميع الصالحين في تيرس للنجاح في الأنتخابات القادمة، ولزين سعد بناته، ولصلاح الدارين، ولقبول أحمد ولد داداه للحوار، دون شرط حل الحرس الرئاسي.
ولا يُستبعد أن يكون فخامته قد قضى يوم أمس (عيد فلانتاين) في زيارة لضريح الصالح محمد ولد الطلبه الموسوى عند جبل (انتاجاط) حيث نعرف جميعا ولوع فخامة الحاج عزيز بالصالحين، وبشعر امحمد خاصة، وقطعاَ أنه عندما يتذكر أحمد ولد داداه، لابد أن يتذكر قول الشاعر:
من خويدجَ جئتُ أبغي الوصالا يا لقومي (...)