رداً على:
2 آذار (مارس) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
كشفت تقارير صحفية أن إحدى برقيات السفارة الأميركية في العاصمة الموريتانية نواكشوط، التي نشرها موقع «ويكيليكس»، تضمنت فضيحة أخلاقية وقانونية كبيرة، تجري خطوطها بين موريتانيا والسعودية.
وتشير السفارة الأميركية في البرقية التي يعود تاريخها إلى نيسان 2009، إلى أن موريتانيا تعرف ظاهرة من العبودية الجنسية، تحول بموجبها الفتيات الموريتانيات إلى خادمت للجنس في قصور رجال سعوديين أثرياء.
وتنقل الوثيقة عن رئيسة إحدى منظمات المجتمع المدني التي تعنى بحقوق المرأة، أمينة بنت المختار، تفاصيل سير عملية العبودية هذه من منازل فقراء موريتانيا إلى قصور أثرياء السعودية، حيث (...)