رداً على:
2 آذار (مارس) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
بسم الله الرحمن الرحيم
لا يمكن أن توجد في هذا العالم المحيط بنا دولة تحترم نفسها إلا و لها لغة أو لغات رسمية هي وسيلة التواصل الأولى مع الآخر ، و هي أداة من أدوات توحيد مكونات تلك الدولة العرقية و غيرها و هي أيضا لغة التعليم و الإدارة و الخطب الرسميــــــــــــــــــة....الخ
و إذا كانت هذه القاعدة عامة فإن دولتنا تشكل الإستثناء الذي يدعم القاعدة، فنحـــــــــــن في موريتانيا أرض المليون شاعرو أرض المنارة و الرباط و أرض جهابذة علماء اللغة من أمثال المختار ولد بــــون و لمجيدري و بداه ولد البصيري و محمد سالم ولدعدود و غيرهم كثيرون ومع أن دستورنا نص (...)