رداً على:
26 نيسان (أبريل) 2012, بقلم المهندس
في يوم الثامن عشر من يوليو من عام الفين وتسعة قصدت أقرب مكتب تصويت لبيتي وصوت للمرشح محمد ولد عبد العزيز لم أكن وحدي من قام بذلك في ذلك اليوم بل غالبية المواطنين الموريتانيين عبروا عن قناعتهم بالرجل ونصبوه رئيسا لبلدهم قائما بشؤونهم ولاأزال مقتنعا بماقمت به إلى حد الساعة ولو عاد ذلك اليوم لقمت بنفس الشي ء فالرجل لا يزال الأفضل في نظري ولو أرادت المعارضة جاهدة غرس غير ذلك من بين كل الوجوه السياسية في البلد يبدو الأفضل والأجدر بقيادة (...)