رداً على:
27 نيسان (أبريل) 2012, بقلم المهندس
"قل تعالوا إلى كلمة سواء بينناوبينكم أن لا نعبد إلا الله....."
شخصيا، لست ضد تعدد الوسائل وأساليب التنظيمات والمنظمات والأحزاب, و جهود واستقلال الإفراد في العمل لمصلحة لحراطين, و لا أعطي لنفسي أبدا حق الحكم على أي عمل تقوم به جهة لتحقيق هذا الهدف النبيل,
ولا يمكن أن أصفه بأنه ليس بذات قيمة أو انه تافه أو مضيعة للوقت’ بل بالعكس, فانا أومن بان حالة التعدد تلك هي ميزة عصرنا إن هي إستخدمت بوعي وبموضوعيــة، وقد تجلب من وراء ذلك خيرا كثيرا, بل قد تكون في حالات معينة أفضل من غيرها.., ولكن خبرتنا ومشاهداتنا, لمحاولات مختلفة ومتنوعة, في الساحة الموريتانية, من (...)