رداً على:
27 نيسان (أبريل) 2012, بقلم المهندس
بدأ مساء الجمعة لقاء بين القادة العسكريين والسياسيين ووجهاء وعلماء قبائل الطوارق بمنطقة الأزواد، للاتفاق على النهج الجديد لدولة الأزواد الجديدة التي أعلنت استقلالها في السابع من الشهر الحالي، حيث طالب العلماء بإعلانها إسلامية على منهج أهل السنة والجماعة بحضور العديد من الأمازيغ القادمين من دول أخرى كليبيا والجزائر والمغرب والنيجر.
انطلقت أشغال اللقاء الأول من نوعه بين المئات من القادة العسكريين للحركة الوطنية لتحرير الأزواد، والسياسيين ورؤساء قبائل الطوارق وعلماء منطقة الأزواد والأمازيغ، من أجل تحديد نهج الدولة الجديدة للأزواد بعد إعلان استقلالها عن مالي في (...)