رداً على:
22 آذار (مارس) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
قال المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة إن أزمة "اسنيم" انتقلت من مشكلة بين عمال شركة "سنيم" ورب العمل إلى هدم لمؤسسة أساسية ومحورية في اقتصاد البلد، مضيفا أن ما يجري، يمثل جريمة اقتصادية، ستتحول إلى إرث اقتصادى (مثل الإرث الإنساني)، ستطال نتائجها الكارثية الأجيال اللاحقة.
وفي ما يلي نص البيان:
"منذ أكثر من شهر وإضراب عمال "سنيم" يتفاقم ويعصف بعيش ساكنة مدينتي ازويرات ونواذيبو ويزيد من الوضع المأساوي لعمال هذه الشركة وأسرهم ويدفع بهذه المؤسسة الحيوية نحو المجهول، بفعل الموقف المريب للنظام، اتجاه هذه الأزمة التي تهدد اقتصاد البلد وساكنة مدن الشمال وقراه على (...)