رداً على:
26 آذار (مارس) 2015 11:48, بقلم كيفاوي من انوا>يبو
تلك مدرسة عريقة ، من رموز المدينة ، فيها درست سنوات ، وتخرجت على يدي أجيال هي الآن في مراكز صنع القرار ، ولن يقبل أي منهم ما يفكر فيه الوزير الدي يعرفها جيدا ويعرف قيمتها ورمزيتها أيام كان في مشروع (ابنيد ) يمر عليها صباحا ومساء في سيارته R21 . متجها إلى سكطار ، والقديمة ، والجديدة.