رداً على:
6 نيسان (أبريل) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
هذه المرة و استعدادا لزيارة السيد الرئيس المزمعة للعصابة ساعيد ان شاء الله نشرموضوعات كنت قد نشرتها في اوقات سابقة قبل ان اعلق عليها من جديد و لن اغير فيها شيئا لان شيئا لم يجد عليها حتي الان
تشكو أغلب أحياء مدينة كيفه من العطش شبه المستمر (9 أشهر سنويا ) في شكل مثير للاستغراب ، حيث نجد حيين متجاورين أحدهما غارق في الماء والثاني هالك من العطش وحتى أسرتين والعذر الذي تقدمه الشركة هو طبيعة التضاريس إلا أن الحقيقة أبعد من ذلك فحسب المعلومات المتوفرة توجد مياه كافية لسقاية المدينة ولكن الإرادة غير متوفرة وذلك لأسباب :
أولاها :عدم توفر شركة المياه علي مصدر (...)