رداً على:
15 نيسان (أبريل) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
نشوة أدبية
سِرْ يا محمدُ درب العز والأمل***وقفْ على عتبات المجد أوْ زحل
وانثرْ قصيدك في الأرجاء قافية***سكرى تبددُ آيَ الحزن والخجل
ما ذا أقول وما عساي أبوح به في هذه اللحظة التاريخية من عمري في هذه اللحظة التي أشعر فيها وكأنني أعانق عنان السماء من الفرح والبهجة والسرور والعشق والألق الاَّ محدود ووو...
كم سرني تأهلك يا شاعرنا المفدّى محمد ولد إدوم وبهذه النسبة العالية من أصوات المصوتين الموريتانيين فشكرا لهم وألف شكر لهم لقد أبلوا بلاء حسنا ولا غرو فهم النبلاء وأبناء النبلاء وأبناء أبناء النبلاء... كم عشت على أعصابي وأنا أشاهد اللحظات تمر وتمر ولما (...)