رداً على:
18 نيسان (أبريل) 2015, بقلم الشيخ ولد مودي
لا أدري هل سيصدقني سكان ولاية لعصابه، ويعطوني ما يهدى لحامل الخبر السعيد ، حين أخبرهم أنني رأيت فيما يرى النائم ، أنه سيتحقق لهم في زيارة الرئيس مايلي:
- ستتم مراجعة الوفد المرافق للرئيس لتقليص عدده ، ويمنع كافة مديري ورؤساء المصالح ومسيري القطاعات العمومية بانواكشوط من السفر، وذلك ضمانا لاستمرار العمل بمصالحهم وتخفيفا لفاتورة الضيافة.
- لن يسمح لأي برلماني بالولاية، لايتوفر على مكتب مفتوح بها للإهتمام بشؤون ناخبيه ، بالعودة إليها إبان الزيارة.
- لن يحضر اجتماع ما يعرف بلقاء الرئيس بالأطر، أي وافد من خارج الولاية لا يمكنه أن يثبت مدة إقامة بها لأكثر من (...)