• قبيل وصول رئيس الجمهورية قامت السلطات بدفع هذا الصهريج(الصورة) إلى مدينة كيفه دعما لشركة المياه وقد ساعد على توزيع المياه في الأحياء الأكثر عطشا بأسعار مقبولة مما ساعد السكان، لكن هذه السلطات سحبت صهريجها قبل عدة أيام ة في ذروة العطش وأرسلته إلى مدينة أطار قبل مجيء الرئيس .
• هو صهريج لخداع السكان وتهدئتهم أما سقايتهم فليست هي الهدف كما يبدو فهل تنجح مدينة أطار في التمسك بالصهريج بشكل دائم أم سيرسل إلى جهة أخرى بعد انتهاء الزيارة.
• يعتقد كثيرون أن وجهاء مدينة أطار ومنتخبيها وأطرها سوف ينجحون فيما فشل فيه أصحابنا في كيفه لما عودوا السكان عليه من تفرج على مشاكلهم واهتماماتهم.