• نفى قائد فرقة الدرك بكنكوصه المساعد أول لمرابط ولد أباه في اتصال هاتفي بوكالة كيفه للأنباء ليلة البارحة أي علاقة له بزوجة المعلم أحمد فال ولد محمد وقال أن الأمر مجرد أكاذيب وشرح الدركي الأمر قائلا:
• "كنت أعمل حصة من الرياضة كعادتي في تلك الليلة وعندما اقتربت من السوق أردت المرور بأحد الحوانيت لشراء قنينة ماء حيث كنت أتصبب عرقا بسبب التمارين الرياضة وبينما أنا أسير مسك بي شخص من الخلف وأخذ يصرخ زوجتي، زوجتي ، لقد كنت مع زوجتي وهناك أردت تهدئته وإقناعه بأن الأمر مجرد خيال وأنه ربما يبحث عن شخص آخر فأخذ يدفعني ويركلني فقلت له تعالى نقتفي الأثر وستجد أنني لم أمر بمنزلك فقام ولد محمد بمسكي عند قدومنا للمنزل وادعى أنه وجدني في منزله ثم واصل الصراخ حتى تحلق حولنا عدد من الأشخاص.
• لقد ضاع مني هاتفي ونعلي أثناء العراك أما السروال الذي ادعى ولد أحمد فال أنه سروالي فذلك ليس صحيح فأزيائي يعرفها الغسال وجميع زملائي وأزياء معروفة، إنني لم أقبل استغلال سلطتي واتخذت الأمر مشكلة بين مواطنين وباشرت إعداد الإجراءات القانونية في نفسي وخصمي وبعد أن رفع ولد احمد فال شكواه ضدي فأنا أيضا سأرد بالمثل وكل ما قيل في الأمر هي خدع وأكاذيب ومسرحيات"
• ويشار إلى أن المعلم المذكور قال إنه وجد الدركي في حالة مخلة مع زوجته وأنه مسك به وسلبه الأشياء المذكورة ونادي في الحي حتى تجمهر حوله الناس ليروا بأعينهم ما جرى.