اتهام ولد بوكه وولد داهي جزء من حملة "مسعورة" للوقيعة بين النظام واطر كرو
وكالة كيفة للأنباء

(حق الرد) السيد رئيس تحرير موقع 28 نوفمبر المحترم تابعنا ما نشره موقعكم الموقر من اتهامات جزافية حول إطارين متميزين وطنيا ودوليا احدهما إعلامي والثاني سياسي ، يجمع بينهما الانتماء لمدينة كرو ويخشي ان يكون الجمع في استهدافهما في الوقت ذاته يدخل ضمن الحملة التي تقودها اطراف يائسة ومعروفة للوقيعة بين النظام واطر كرو اننا ننفي جملة وتفصيلا كل ما ورد في شان الخبرين المتعلقين بالسيدين محمدو سالم ولد بوكة والمختار ولد داهي فالاعلامي محمدو سالم ولد بوكه موظف دولي منتخب من طرف سبعة وخمسين دولة هي اعضاء منظمة التعاون الاسلامي و لمامورية من اربع سنوات وعلاقاته بالنظام في موريتانيا علاقات جيدة وومميزة بما فيه رئيس الجمهورية ورئيس الحزب والوزير الاول و اتهام المختار ولد داهي بقيادة حملات تمرد في كافة ولايات موريتانيا ضد حزب الاتحاد من اجل الجمهورية هو اتهام مضحك ، فولد داهي واحد من من مؤسسي هذ الحزب الاتحاد من اجل الجمهورية الذين ساهموا في التنظيرالفكري والتسويق الاعلامي لبرامجه و هو عضو المكتب التنفيذي للحزب اما الوظائف الادارية في توليها او الاقالة منها و التي تريدون تحميلها ما لاتحتمل من تاويلات سياسية فهي سلطة تقديرية لرئيس الجمهورية ان الاتهام دون الاعتماد علي أي حقائق ليس الاجزء من حملة مسعورة يائسة تشنها اطراف معروفة للوقيعة بين النظام واطر كرو ، ونربأ بموقعكم الموقر ان يساهم عن غير قصد في نشر هذه الحملات المغرضة و الاتهامات الجزافية حيال الاخرين كما نبشر الجميع بان حملة الوقيعة بين النظام واطر كرو لن تؤتي اكلها و ان هذه الحملة تقف وراءها جهات معروفة وغير صديقة للنظام همها وهدفها الوحيد فقط هو تحقيق مكاسب بالإضرار بالآخرين ونشر الاتهامات الزائفة ضدهم . محمد الناجي ولد الشيخ اطار من كرو العنوان الأصلى للرد (تهام ولد بوكه وولد داهي جزء من الحملة المسعورة التي تقوم جهات معروفة للوقيعة بين النظام واطر كرو)

ونحن في 28 نوفمبر نؤكد للجميع أننا لسنا طرفا في أي حملة يحاول البعض استنشاقا لدخانها، بل هدفنا ان ننتبع الخبر من أجل اطلاع المواطن على كل الطبخات التى قد تجهز من خارج القنوات الشرعية لذالك، سواء صدرت من السياسيين او الحكومات اوالمجتمع المدنى او الصحافة.

المصدر 28 نوفمبر


  
وكالة كيفه للأنباء - AKI
2013-12-30 05:39:48
رابط هذه الصفحة:
www.kiffainfo.net/article5358.html