تجتمع لجان من المعارضة الموريتانية التي قاطعت الانتخابات الرئاسية الأخيرة هذه الأيام لدراسة الطريقة التي يمكن من خلالها إفشال حفل تنصيب الرئيس محمد ولد عبد العزيزأو التشويش عليه والذي حدد له يوم السبت 2 أغسطس القادم، وتسعى الخطة التي سرب البعض منها إلى:
 التظاهر أمام المطار وقت وصول الوفود الخارجية التي ستشارك في التظاهرة.

 الحصول على دعوات لدخول المنصة من طرف بعض الشباب لرفع شعارات ترفض القبول بالمأمورية الثانية، وترديد شعارات بذلك.

 التظاهر بأعداد معتبرة أمام الملعب الأولومبي الذي ستقام فيه التظاهرة قصد إبلاغ الوفود الخارجية أن المعارضة ترفض المأمورية الثانية وتعتبرها غير شرعية.

 الكتابة على الشوارع التي سيسلكها الوفود الذين من المقرر أن يشاركوا في حفل التنصيب. وكانت لجنة تنظيم حفل التنصيب قد قررت دعوة رؤساء الأحزاب التي قاطعت الانتخابات الرئاسية الأخيرة، كغيرهم من رؤساء الأحزاب الذين يدعون في هكذا مناسبات,

الصحراء