رداً على:
29 آذار (مارس) 2014 05:31, بقلم مصطفى / الشيخ / كىفه
لم ننس حتى نتذكر مازال يحتل منا شغاف القلب ونراه بين ثناىا أحلامنا الشىقة ونفتقده كلما خاب لنا رجاء أو انكسرت لنا أمنىة عزاؤنا فيه ما تشربناه من مثله وأخلاقه العالية من حبه للعدل والمساواة من ثباته علي ماىراه حقا مادام ىراه حقا رغم تواضعه وزهده وطيب سريرته نعم طيب سريرته فقد كان خلف تلك الشخصىة المهيبة والقوية شخصىة ربانىة موحدة بعمق فقد كان يقوم الليل و يناجى ربه بعيدا عن عيون الناس الهم اجعل ذالك في ميزان حسناته ىا عالم السر والنجوي