اتصل عدد من ممثلي قرية الرشيد التابعة لبلدية أقورط بمقاطعة كيفه الليلة بوكالة كيفه للأنباء، مستنجدين بالسلطات العمومية لتداركهم من أزمة عطش عمرت عدة أشهر، وذكر هؤلاء أن الوضع تفاقم مع تنامي الحر.
وقال محمد الأمين ولد لحبوس أن السبب يتعلق بسوء التسيير؛ حيث تتعرض الشبكة للكثير من التوقف نظرا لنفاذ المحروقات.
وأضاف المتحدث أنهم اتصلوا بكافة الجهات المعنية بهذا الملف دون أن يجدوا من يصغي إليهم وهو ما دفعهم إلى إعلام الرأي العام والسلطات العليا في البلد بمحنتهم.
هذا وتواجه كافة غالبية قرى ولاية لعصابه في الريف أزمات عطش لا تنتهي بسبب عجز وإهمال ONSER