تشهد مدينة كيفة منذ عدة أيام انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي في ظرف هو الأكثر برودة خلال العام والاقل استهلاكا للكهرباء؛ مما يفرض اختفاء الانقطاعات وليس تفاقمها.
الشركة تعاود حالة تقسيط الكهرباء على الأحياء ، مما ولد انزعاجا لدى السكان خصوصا التجار نظرا لما يحدثة الوضع من خسائر في المواد التي تحتاج إلى تبريد. كما تضرر أصحاب الورشات خصوصا اللحامة و إصلاح العجلات فيما اضطر بعض ملاك البنوك ومحطات البنزين إلى اقتناء مولدات كهربائية بديلة.
يجري ذلك في غياب أي أفق لتحسين هذه الخدمة الحيوية التي تسير من سيئ إلى أسوء.